الأحد، 11 سبتمبر 2016

بوح اللحظة

أيامي مجرد سطور تحترق، ذكريات وأحداث ومواقف لا تنسى. أتشاءم لحظات وأنعم بالأمل لحظة.
كثيرا ما أجد نفسي مقيدة ومنهمكة بفكرة مصادفة شريك دربي. وكلما حاولت خلق الصدفة  بزرع كلمة طيبة أحصد شوكة مؤلمة.
لماذا لا أتحررمنها وأعيش فقط لنفسي؟ ربما قد أكون خائفة من هول الوحدة مستقبلا التي تخترق الآن كياني....

هناك 4 تعليقات:

  1. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف
  2. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف
  3. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف
  4. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف